Комментарии:
يحي السنوار رحمه الله كان قريب جدا من الحدود المصرية ...واقالة خنزير الصهاينة عبتس كامل غيها لبس بان مصر باعت يحي السنوار للصهاينة الخيانة المصرية نعرفها منذ 1967
Ответитьانت عبيط ياله.. جتك ستين نيلة عليك وعلى ال مشغلينك
Ответитьالسنوار عاش بطل واستشهد بطل اللهم اجعله مع الشهداء والنبيين والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا
Ответитьمات مشتبكا مقبلا غير مدبر المجاهد الشهيد خلف لخير سلف الاسد. المغوار الشهيد الحي يحى يحيا الان عند ربه
Ответитьاتقوالله إسرائيل نفسهااعترفت انهاقتلته فى المعركه غصب عنكوتحيامصر
Ответитьيا اخى حرام عليك هو انت كنت قاعد معه
Ответитьياخى لو كلامك صح كان أفضل لليهود أنهم إعتقله
Ответитьكل زق انت وقناتك تتكلم ومتدري وش تقول ولاعندك مصادر لكن اقول لك انبح فالكلاب تنبح والقافله تسير
Ответитьاراد الله ان يبرئه ويشرفه قبل استشهاده اكراما له علي مشواره الطويل في الجهاد واعلاء كلمة الحق وعز الاسلام شرفه الله بالشهادة وبرئه بأيدي اعدائه اليهود واخزي عدوه امام العالم اجمع ...هنيئا لك ياابا ابراهيم نحزن لفراقك ونفرح لنيلك الشهادة ولن نصدق عنك مهما قال الفجرة من اليهود والعرب احفاد ابو لهب
Ответитьالله يرحم السنوار اماانت كاذب انت ومعلوماتك خساك الله
Ответитьأنت بتقول أي كلام وخلاص بطل هبد موضوع عباس مالوش أي علاقة باستشهاد البطل السنوار
Ответитьزيارة بن سلمان وضخ مليارات وإقالة عباس كامل كلها مش عفوية وهناك خلف الكواليس شئ
Ответитьمجرد طرح هذه القصة غير منطقية
اغبى طفل فلسطيني لا يثق في اي مسؤول مصري كيف يثق الذئب السنوار في هؤلاء فالنكن منطقيين. كل واحد راح يالف قصة
يا عره الرجالة السنوار مات مقاتل عباس ترامادول يبقي اي اصلا عشان يعرف مكان السنوار
Ответитьايش جاب فاشل خاين عميل وصخ ... لبطل ومقاوم وشريف واذكي من مخابرات امريكا واسرائيل والسيسي ...
Ответитьيا أخي أنت واحد بتاع فتنه وكذاب
Ответитьبطل كذب
ان الرجل ليكذب ويتحري الكذب حتي يكتب عند الله كذابا
مصر وراء دمار غزه
Ответитьاتق الله كلامك بيناقض نفسه لو مصر سلمتنه كان اتمسك حي استشهاده البطولي بينفي كلامك زي ماانت نفيته ربنا يرحمه ونحسبه عند الله شهيدا الله يخيبك بلدك بخير
Ответитьالله يرحمه بطل
الناس لم تكن مختومه ع قفاها
ان شاءالله نهايهةالظلم قريبه
وصية الشهيد يحيى السنوار
أنا يحيى، ابن اللاجئ الذي حوّل الغربة إلى وطن مؤقت، وحوّل الحلم إلى معركة أبدية.
وأنا أكتب هذه الكلمات، أستحضر كل لحظة مرت في حياتي: من طفولتي بين الأزقة، إلى سنوات السجن الطويلة، إلى كل قطرة دم أُريقت على تراب هذه الأرض.
لقد وُلدت في مخيم خان يونس عام 1962، في زمن كانت فيه فلسطين ذاكرة ممزقة وخرائط منسية على طاولات الساسة.
أنا الرجل الذي نسجت حياته بين النار والرماد، وأدرك مبكرًا أن الحياة في ظل الاحتلال لا تعني إلا السجن الدائم.
عرفتُ منذ نعومة أظافري، أن الحياة في هذه الأرض ليست عادية، وأن من يولد هنا عليه أن يحمل في قلبه سلاحًا لا ينكسر، وأن يعي أن الطريق إلى الحرية طويل.
وصيتي لكم تبدأ من هنا، من ذاك الطفل الذي رمى أول حجر على المحتل، والذي تعلم أن الحجارة هي الكلمات الأولى التي ننطق بها في مواجهة العالم الذي يقف صامتًا أمام جرحنا.
تعلمتُ في شوارع غزة أن الإنسان لا يقاس بسنوات عمره، بل بما يقدمه لوطنه. وهكذا كانت حياتي: سجونٌ ومعارك، ألم وأمل.
دخلت السجن أول مرة في عام 1988، وحُكم عليّ بالسجن مدى الحياة، لكنني لم أعرف للخوف طريقا.
في تلك الزنازين المظلمة، كنت أرى في كل جدار نافذة للأفق البعيد، وفي كل قضيب نورًا يضيء درب الحرية.
في السجن، تعلمت أن الصبر ليس مجرد فضيلة، بل هو سلاح.. سلاح مرير، كمن يشرب البحر قطرة قطرة.
وصيتي لكم: لا تهابوا السجون، فهي ليست إلا جزءًا من طريقنا الطويل نحو الحرية.
السجن علمني أن الحرية ليست مجرد حق مسلوب، بل هي فكرة تولد من الألم وتُصقل بالصبر. حين خرجت في صفقة “وفاء الأحرار” عام 2011، لم أخرج كما كنت؛ خرجتُ وقد اشتد عودي وازداد إيماني أن ما نفعله ليس مجرد نضال عابر، بل هو قدرنا الذي نحمله حتى آخر قطرة من دمائنا.
وصيتي أن تظلوا متمسكين بالبندقية، بالكرامة التي لا تُساوم، وبالحلم الذي لا يموت. العدو يريدنا أن نتخلى عن المقاومة، أن نحول قضيتنا إلى تفاوضٍ لا ينتهي..
لكنني أقول لكم: لا تُفاوضوا على ما هو حق لكم. إنهم يخشون صمودكم أكثر مما يخشون سلاحكم. المقاومة ليست مجرد سلاح نحمله، بل هي حُبنا لفلسطين في كل نفَس نتنفسه، هي إرادتنا في أن نبقى، رغم أنف الحصار والعدوان.
وصيتي أن تظلوا أوفياء لدماء الشهداء، للذين رحلوا وتركوا لنا هذا الطريق المليء بالأشواك. هم الذين عبدوا لنا درب الحرية بدمائهم، فلا تُهدروا تلك التضحيات في حسابات الساسة وألاعيب الدبلوماسية.
نحن هنا لنكمل ما بدأه الأولون، ولن نحيد عن هذا الطريق مهما كلفنا الأمر. غزة كانت وستظل عاصمة الصمود، وقلب فلسطين الذي لا يتوقف عن النبض، حتى لو ضاقت علينا الأرض بما رحبت.
عندما تسلمتُ قيادة حماس في غزة عام 2017، لم يكن الأمر مجرد انتقال للسلطة، بل كان استمرارًا لمقاومة بدأت بالحجر واستمرت بالبندقية. كنت أشعر في كل يوم، بوجع شعبي تحت الحصار، وأعلم أن كل خطوة نخطوها نحو الحرية تأتي بثمن. لكنني أقول لكم: إن ثمن الاستسلام أكبر بكثير. لهذا، تمسكوا بالأرض كما يتمسك الجذر بالتربة، فلا ريح تستطيع أن تقتلع شعبًا قرر أن يحيا.
في معركة طوفان الأقصى، لم أكن قائدا لجماعة أو حركة، بل كنت صوتا لكل فلسطيني يحلم بالتحرر. قادني إيماني بأن المقاومة ليست مجرد خيار، بل هي واجب. أردت أن تكون هذه المعركة صفحة جديدة في كتاب النضال الفلسطيني، حيث تتوحد الفصائل، ويقف الجميع في خندق واحد، ضد العدو الذي لم يفرق يومًا بين طفل وشيخ، أو بين حجر وشجر.
كان طوفان الأقصى معركة للأرواح قبل الأجساد، وللإرادة قبل السلاح.
ما تركته ليس إرثًا شخصيًا، بل هو إرث جماعي، لكل فلسطيني حلم بالحرية، لكل أم حملت ابنها على كتفها وهو شهيد، لكل أب بكى بحرقة على طفلته التي اغتالتها رصاصة غادرة.
وصيتي الأخيرة، أن تتذكروا دائما أن المقاومة ليست عبثا، وليست مجرد رصاصة تطلق، بل هي حياة نحياها بشرف وكرامة. لقد علمني السجن والحصار أن المعركة طويلة، وأن الطريق شاق، لكنني تعلمت أيضًا أن الشعوب التي ترفض الاستسلام تصنع معجزاتها بأيديها.
لا تنتظروا من العالم أن ينصفكم، فقد عشت وشهدتُ كيف يبقى العالم صامتًا أمام ألمنا. لا تنتظروا الإنصاف، بل كونوا أنتم الإنصاف. احملوا حلم فلسطين في قلوبكم، واجعلوا من كل جرح سلاحا، ومن كل دمعة نبعا للأمل.
هذه وصيتي: لا تسلموا سلاحكم، لا تلقوا بالحجارة، لا تنسوا شهداءكم، ولا تُساوموا على حلم هو حقكم.
نحن هنا باقون، في أرضنا، في قلوبنا، وفي مستقبل أبنائنا.
أوصيكم بفلسطين، بالأرض التي عشقتها حتى الموت، وبالحلم الذي حملته على كتفي كجبل لا ينحني.
إذا سقطت، فلا تسقطوا معي، بل احملوا عني راية لم تسقط يوما، واجعلوا من دمي جسرا يعبره جيلٌ يولد من رمادنا أقوى. لا تنسوا أن الوطن ليس حكاية تروى، بل هو حقيقة تعاش، وفي كل شهيد يولد من رحم هذه الأرض ألف مقاوم.
إذا عاد الطوفان ولم أكن بينكم، فاعلموا أنني كنت أول قطرة في أمواج الحرية، وأنني عشت لأراكم تكملون المسير.
كونوا شوكة في حلقهم، طوفانا لا يعرف التراجع، ولا يهدأ إلا حين يعترف العالم بأننا أصحاب الحق، وأننا لسنا أرقاما في نشرات الأخبار.
وينك. ياشعب. مصر. يا. جبان. اسمع.
Ответитьاللهم تقبله من الشهداء
عاش بطلا ومات شهيدا
بلاش هرى وتدليس على الناس يا كذاب
Ответитьانت واحد مدلس وكذاب ومرتزقه عرفت ازاى انى عباس كامل باع السنوار
Ответитьكذاب و كلامك لا يصدقه اي عقل يا اتول
Ответитьكلكم كذابين وشويه خونه مشكله فى مغيبين بيسمعوكم
Ответитьانت ذكرتي بافينكا عندما قالت واحد سعودي دفعلها مليار دولار لينامومعها ليلة وانت مثلها كم دفعلك طاغوت طهران لينام مع Omk حمسة عشر مليار دولار فقط لتسليم السنوار وجميع القنوات قالت ان استشهاده لم يكن مخطط له وفوجئوا بصورة السنوار في البيت المستهدف وهل الخمسة عشرة مليار للسيسي شخصيا مع عباس كامل
اخيرا كم يدفع لك طاغوت طهران انت وامثالك الذين اتخذوا السعودية ليتحدثوا عنها ضمن ظهورهم المقرف خلوكم تحت البيادة ومالك ومال السعودية ولولا السعودية كانت شغلتك ثانية ولكن من ٥٢ لليوم والعسكر يدوسوكم افقار وتجويع انتبه لبلدك ١٥ مليار ؟
صحيح
Ответитьالأسد السنوار أدى واجبه على أكمل وجه و لم يخن قضيته الي ان وصل أجله. و كل من عليها فان. و الخلد لله. العتبه و الخزي و العار على باقي من يسمى حكام العرب الخونة و الجبناء.
Ответитьبلاش وساخة بقي الراجل بطل بتحارب علي الارض مش مستخبي الله يلعنك ان وكل ال شبهك
Ответитьغير كيف خليها هل
Ответитьان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا
Ответитьجزاك الله خيراً وبارك فيك 🤲تحياتي لك ✌👌💪🌹
Ответитьالمصࢪيين خونه انذال عملاء الاستعمار صهاينه اكثر من بنى صهيون
Ответитьمعقول؟؟؟😮
Ответитьلعنة الله ع الخونه
Ответитьالقائد مات شهيد وربنا رحمه
لكن الخونه حسابهم عند ربنا
استدرجت المخابرات المصريه السنوار للمبني للقائه فاعلمت الشاباك بمكانه فوجدهم بانتظاره بدل من المصريين
Ответитьأيه العبط ده هو السنوار ممكن يتنازل ويروح يقابل عباس زفت ، ده أصغر عيل في غزه يعرف أن عباس كامل أكبر جاسوس للكيان ، الربط ده من باقة سوق الجمعه
Ответитьانتي كنت معاهم يا منافق عيب انتو الخونه بتسلم بعضك
Ответитьدا تأليف وكلام فاضي
Ответитьياعم بطل هري ،،،،انت فاسق
Ответитьوانت كنت معاهم
بما انك عامل انك بطل المعلومات
السنوار لا يحمل تليفون ومصادر مقربه منه هي من قالت هذا
وبعدين هو لو هما اللي اغتالوه
كان جنودهم هيصوروه وبغباءهم كشفو الحقيقه ان موته صدفه
اسمه ذهب يسابق الموت علي الشهاده
مقبلا شجاعا
استشهد مقاتلا في الصفوف الاولي
ومش كل حاجه تقول مصر
انت عارف لو حد كح هتقول مصر هي السبب
انت اصبحت تافه جدا!!!!!! ايه العبط ده؟؟؟
Ответитьقل خيرا او لتصمت
Ответитьاسكت
Ответитьياخي انت الوحيد من ضمن المعارضة ف الخارج بحس انك اهطل ومعندكش اي معلومات تقولها غير انك بتلت وتعجن زي النسوان الخايبة
Ответитьلو عرفوا فعلا مكانه لجندوا جيشا كاملا للقبض عليه حيا بحكم كونه كنز معلومات عن مكان الاسرى وقيادة عمليات المقاومة وصنع الأسلحة التي كبدت اسراءيل خساءر اكبر مما تكبدته في الحروب السابقة.
لا اصدق
رواية العدو ان قتله كان صدفة اكبر دليل على انه يتم التغطية على عمالة طرف ما .
Ответить