Комментарии:
Mko pande zip hapbm cjaafahamu
ОтветитьNa hawezi kujibu kama anavyopenda yeye hapo mtu atajibu kama anavyojua
ОтветитьMaana Bachu anataka ajibiwe kama anavyotaka yeyee..aaaaa...hiyo haipoo
ОтветитьSheikh Kidawa taratiiiibu
ОтветитьSwali halijibiki kwa sababu Bachu huwezi kujibu swali na hilo ndilo jawabu lakini kusema kua hujuwi huwezi
ОтветитьMaulamaa unaowataka wewe au munaowataka nyinyi...tobaaa
ОтветитьBachu hapo umefelii
ОтветитьBachu muongoo hiyo aya haigawi vigawanyo vya Tauhidi
ОтветитьMtume hajagawanya Tauhidi wala Maswahaba.
Hayo maelezo ni ya Sheikh wako Bachu maana hata Maulidi pia yameletwa na Masheikhe wetu lakini munayakata na kuyapinga kwa nguvu zoooote.
Kwa mtazamo wangu kwenye dibeti hii Bachu kajizonga sanaa
ОтветитьUKITAKA KUWAJUA WANAOMPINGA ALLAH NA MTUME SAW INGIA UTUBE ANDIKA RVS ONLINE TV SALA YA IJUMAA MASJID FATMA
ОтветитьBachuuu😂😂😂😂
Palikua patazamwe alipokaa,hajacha ...😊
١-الطبري:
قال عند تفسير 3/ 336 قوله تعالى: (وله أسلم من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً .. ) سورة آل عمران (83): (يقول: وله خَشَع من في السموات والأرض،فخضع له بالعبودية وأقرَّ له بإفراد الربوبية، وانقاد له بإخلاص التوحيد والألوهية طوعاً وكرهاً). لعل القارئ [لاحظ] كيف فرق الإمام الطبري بين العبودية والربوبية حيث بيَّن أن العبودية وهي الألوهية هي الخضوع لله بالعبادة والربوبية هي الإقرار بوحدانية الله وإفراده.
٢- الطبري:
وقال رحمه الله 5/ 77 في معرض تفسيره لقول الله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به .. ) سورة النساء (36).: (يعني بذلك جلَّ ثناؤه: وذلُّوا لله بالطاعة واخضعُوا له بها وأفرِدُوه بالربوبية وأخلصوا له الخضوع والذِّلة بالانتهاء إلى أمره والانزجار عن نهيه ولا تجعلوا له في الربوبية والعبادة شريكاً تعظِّمونه تعظيمَكم إياه). وفي هذه العبارة أيضاً تفريق بين الربوبية والعبادة أي الألوهية.
٣ - الطبري:
وقال رحمه الله 16/ 39 في تفسير قوله تعالى: (فليعمل عملاً صالحاً ولا يشركْ بعبادة ربِّه أحداً) سورة الكهف (110). يقول: فليخلصْ له العبادةَ وليفردْ له الربوبية) والعبارة واضحة.
٤- الكبري
وقال رحمه الله 23/ 182 عند تفسير قوله تعالى: (وما من إله إلا الله الواحد القهار) سورة ص (65): (يقول: وما من معبودٍ تصلحُ له العبادة وتنبغي له الربوبية إلا الله الذي يدين له كلُّ شيء ويعبده كلُّ خلقٍ ... ). وهذا تصريح آخر في التفريق بين العبادة (الالوهية) والربوبية.
اول من قسم التوحيد
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالحقيقة أن تقسيم التوحيد إلى الأقسام الثلاثة: (توحيد الربوبية، والألوهية، والأسماء والصفات) ليس من مخترعات شيخ الإسلام ابن تيمية -كما زعموا!-، بل قال به أئمة وعلماء من السلف قبل ابن تيمية.
فمِن هؤلاء الأئمة: أبو حنيفة (ت: 150هـ) في الفقه الأكبر الذي قال فيه: (وَالله تَعَالَى يُدعى مِن أعلى لَا من أَسْفَل؛ لأنَّ الأَسْفَل لَيْسَ من وصف الربوبية والألوهية فِي شَيْء).
فقوله: "يدعى مِن أعلى لا من أسفل … ": فيه إثبات العلو لله، وهو مِن توحيد الأسماء والصفات، وفيه رد على الجهمية والمعتزلة والأشاعرة والماتريدية وغيرهم مِن نفاة العلو.
وقوله: "من وصف الربوبية": فيه إثبات توحيد الربوبية.
وقوله: "والألوهية": فيه إثبات توحيد الألوهية.
ومنهم: القاضي أبو يوسف صاحب أبي حنيفة (ت: 182هـ)، وقد نقل كلامه كل من الحافظ ابن مَنْدَه (ت: 395هـ) في كتابه التوحيد.
ومنهم: الإمام أبو القاسم إسماعيل التيمي الأصبهاني (ت: 535هـ) في كتابه الحجة، وأثر أبي يوسف هذا الذي رواه هذان الإمامان عظيم، القدر مشتمل على أقسام التوحيد الثلاثة: توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية وتوحيد الأسماء والصفات
ومنهم: ابن جرير الطبري (ت: 310هـ) في مواطن عديدة من تفسيره، وانظر على سبيل المثال كلامه في معنى قوله تعالى: "فاعلم أنه لا إله إلا الله".
ومنهم: أبو جعفر الطحاوي (ت: 321هـ) الذي قال في مقدمة متنه في العقيدة المشهور بالطحاوية: (نَقُولُ فِي تَوْحِيدِ اللَّهِ مُعْتَقِدِينَ بِتَوْفِيقِ اللَّهِ: إِنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَلَا شَيْءَ مِثْلُهُ، وَلَا شَيْءَ يُعْجِزُهُ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُهُ ... )، فقوله: "إن الله واحد لا شريك له" شامل لأقسام التوحيد الثلاثة؛ فهو سبحانه واحد لا شريك له في ربوبيته، وواحد لا شريك له في ألوهيته، وواحد لا شريك له في أسمائه وصفاته.
وقوله: "ولا شيء مثله" هذا من توحيد الأسماء والصفات.
وقوله: "ولا شيء يعجزه" هذا من توحيد الربوبية.
وقوله: "ولا إله غيره" هذا من توحيد الألوهية.
ومنهم: أبو حاتم محمد بن حبان البستي (ت: 354هـ) في مقدمة كتابه: "روضة العقلاء ونزهة الفضلاء"، حيث يقول: (الحمد لله المتفرد بوحدانية الألوهية، المتعزز بعظمة الربوبية، القائم على نفوس العالم بآجالها، والعالم بتقلبها وأحوالها، المانِّ عليهم بتواتر آلائه المتفضل عليهم بسوابغ نعمائه، الذي أنشأ الخلق حين أراد بلا معين ولا مشير، وخلق البشر كما أراد بلا شبيه ولا نظير، فمضت فيهم بقدرته مشيئته ونفذت فيهم بعزته إرادته ... ).
ومنهم: ابن أبي زيد القيرواني المالكي (ت: 386هـ) حيث قال في مقدمة كتابه الرسالة: (من ذلك الإيمانُ بالقلب، والنُّطقُ باللِّسان أنَّ الله إلَهٌ واحدٌ لا إله غيرُه، ولا شبيهَ له، ولا نَظيرَ له، ولا وَلَدَ له، ولا وَالِدَ له، ولا صاحبة له، ولا شريكَ له، ليس لأَوَّلِيَّتِهِ ابتداءٌ، ولا لآخِرِيَّتِه انقضَاءٌ، لا يَبْلُغُ كُنْهَ صِفَتِهِ الواصفون، ولاَ يُحيطُ بأمرِه المُتَفَكِّرونَ، يَعتَبِرُ المتفَكِّرونَ بآياته، ولا يَتَفكَّرونَ في مَاهِيَةِ ذاتِه، ولا يُحيطون بشيءٍ من عِلمه إلاَّ بِما شاء … إلى أن قال: … تعالَى أن يكونَ في مُلْكِهِ ما لا يُريد، أو يكونَ لأَحَد عنه غِنًى، أو يكون خالقٌ لشيءٍ إلا هو رَبُّ العباد ورَبُّ أعمالِهم، والمُقَدِّرُ لِحَركاتِهم وآجالِهم، الباعثُ الرُّسُل إليهِم لإقَامَةِ الحُجَّةِ عَلَيهم)، فذكر الأقسام الثلاثة.
ومنهم: ابن بطة العكبري (ت: 387هـ) في كتابه: "الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية ومجانبة الفرق المذمومة".
ومنهم: الإمام القرطبي (ت: 671 هـ) في تفسيره في مواطن عديدة، قال: (الشِّرْكُ عَلَى ثَلَاثِ مَرَاتِبَ وَكُلُّهُ مُحَرَّمٌ. وَأَصْلُهُ اعْتِقَادُ شَرِيكٍ لِلَّهِ فِي أُلُوهِيَّتِهِ، وَهُوَ الشِّرْكُ الْأَعْظَمُ، وَهُوَ شِرْكُ الْجَاهِلِيَّةِ، وَهُوَ الْمُرَادُ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ). وَيَلِيهِ فِي الرُّتْبَةِ اعْتِقَادُ شَرِيكٍ لِلَّهِ تَعَالَى فِي الْفِعْلِ، وَهُوَ قَوْلُ مَنْ قَالَ: إِنَّ مَوْجُودًا مَا غَيْرَ اللَّهِ تَعَالَى يَسْتَقِلُّ بِإِحْدَاثِ فِعْلٍ وَإِيجَادِهِ وَإِنْ لَمْ يَعْتَقِدْ كَوْنَهُ إِلَهًا كَالْقَدَرِيَّةِ مَجُوسِ هَذِهِ الْأُمَّةِ، وَقَدْ تَبَرَّأَ مِنْهُمُ ابْنُ عُمَرَ كَمَا فِي حَدِيثِ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ. وَيَلِي هَذِهِ الرُّتْبَةَ الْإِشْرَاكُ فِي الْعِبَادَةِ).
ومنهم: أبو بكر الطرطوشي المالكي (ت: 520هـ) في سراج الملوك، حيث قال: (وأشهد له بالربوبية والوحدانية، وبما شهد به لنفسه من الأسماء الحسنى، والصفات العلى، والنعت الأوفى، ألا له الخلق والأمر، تبارك الله رب العالمين)، فذكر الأقسام الثلاثة، والنقول في هذا كثيرة.
وقال بهذه الأقسام بعد ذلك: ابن تيمية، وابن القيم، وابن كثير، والشوكاني، والمقريزي، وابن أبي العز، ومحمد بن عبد الوهاب، وجميع تلاميذهم، وملا علي القاري في شرح الفقه الأكبر حيث يقول: (أقول: فابتداء كلامه سبحانه وتعالى في الفاتحة بالحمد لله رب العالمين يشير إلى تقرير توحيد الربوبية المترتب عليه توحيد الألوهية المقتضي من الخلق تحقيق العبودية، وهو ما يجب على العبد أولًا من معرفة الله سبحانه وتعالى ...).
وللرد على المعاصرين المتكلِّمين المنكرين لهذه الأقسام للتوحيد أقول: إنَّ المتكلمين أنفسهم يقسِّمون التوحيد إلى ثلاثة أقسام، يقول الشهرستاني في "الملل والنحل": (وأما التوحيد فقد قال أهل السنة، وجميع الصفاتية: إن الله تعالى واحد في ذاته لا قسيم له، وواحد في صفاته الأزلية لا نظير له، وواحد في أفعاله لا شريك له).
وتأمل كيف جعل هذه الأمور هي غاية التوحيد، وهذا من طريقة المتكلمين؛ فهم يقررون العقائد والآراء الكاسدة، ثم ينسبون ذلك إلى الحق والسُّنَّة!
Maoni yangu masheikh wasifanye mjadala nabachu maana dishi limeyumba afadhali akutanishwe nayule mwanamke au utoto wa sheikh kusoma ndio saizi yake
Ответить